Şunun için tam çeviri sonucu bulunamadı ارتد عن دينه
Çevir Almanca Arapça ارتد عن دينه
Almanca
Arapça
İlgili Sonuçlar
-
aus der Haut fahren umgang.daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
لغة الطقوس الدينة {دين}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
abprallen (v.) , {prallte ab / abprallte ; abgeprallt}daha fazlası ...
-
zurückschrecken (v.)daha fazlası ...
-
konvertieren (v.) , {relig.}اِرْتَدَّ {دين}daha fazlası ...
-
abfallen (v.) , {fiel ab / abfiel ; abgefallen}daha fazlası ...
-
ablassen (v.) , {ließ ab / abließ ; abgelassen}daha fazlası ...
-
aufgeben (v.) , {gab auf / aufgab ; aufgegeben}daha fazlası ...
-
zurückgehen (v.) , {ging zurück / zurückging ; zurückgegangen}daha fazlası ...
-
zurückkehren (v.) , {kehrte zurück ; zurückgekehrt}daha fazlası ...
-
abspringen (v.) , {sprang ab / absprang ; abgesprungen}daha fazlası ...
-
federn (v.)daha fazlası ...
-
von der Religion abfallen {relig.}ارتد عن الدين {دين}daha fazlası ...
örneklerde
-
Und sie werden nicht ablassen , gegen euch zu kämpfen , bis sie euch von eurem Glauben abbringen , wenn sie dazu imstande sind . Wer sich aber von euch von seinem Glauben abbringen läßt und als Ungläubiger stirbt das sind diejenigen , deren Taten wertlos sein werden in dieser Welt und im Jenseits .يسألك المشركون -أيها الرسول- عن الشهر الحرام : هل يحل فيه القتال ؟ قل لهم : القتال في الشهر الحرام عظيم عند الله استحلاله وسفك الدماء فيه ، ومَنْعكم الناس من دخول الإسلام بالتعذيب والتخويف ، وجحودكم بالله وبرسوله وبدينه ، ومَنْع المسلمين من دخول المسجد الحرام ، وإخراج النبي والمهاجرين منه وهم أهله وأولياؤه ، ذلك أكبر ذنبًا ، وأعظم جرمًا عند الله من القتال في الشهر الحرام . والشرك الذي أنتم فيه أكبر وأشد من القتل في الشهر الحرام . وهؤلاء الكفار لم يرتدعوا عن جرائمهم ، بل هم مستمرون عليها ، ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن الإسلام إلى الكفر إن استطاعوا تحقيق ذلك . ومن أطاعهم منكم -أيها المسلمون- وارتدَّ عن دينه فمات على الكفر ، فقد ذهب عمله في الدنيا والآخرة ، وصار من الملازمين لنار جهنم لا يخرج منها أبدًا .
-
Und sie werden nicht eher aufhören , gegen euch zu kämpfen , bis sie euch von eurer Religion abgekehrt haben - wenn sie ( es ) können . Wer aber unter euch sich von seiner Religion abkehrt und dann als Ungläubiger stirbt - , das sind diejenigen , deren Werke im Diesseits und im Jenseits hinfällig werden .يسألك المشركون -أيها الرسول- عن الشهر الحرام : هل يحل فيه القتال ؟ قل لهم : القتال في الشهر الحرام عظيم عند الله استحلاله وسفك الدماء فيه ، ومَنْعكم الناس من دخول الإسلام بالتعذيب والتخويف ، وجحودكم بالله وبرسوله وبدينه ، ومَنْع المسلمين من دخول المسجد الحرام ، وإخراج النبي والمهاجرين منه وهم أهله وأولياؤه ، ذلك أكبر ذنبًا ، وأعظم جرمًا عند الله من القتال في الشهر الحرام . والشرك الذي أنتم فيه أكبر وأشد من القتل في الشهر الحرام . وهؤلاء الكفار لم يرتدعوا عن جرائمهم ، بل هم مستمرون عليها ، ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن الإسلام إلى الكفر إن استطاعوا تحقيق ذلك . ومن أطاعهم منكم -أيها المسلمون- وارتدَّ عن دينه فمات على الكفر ، فقد ذهب عمله في الدنيا والآخرة ، وصار من الملازمين لنار جهنم لا يخرج منها أبدًا .
-
Sie fragen dich nach dem heiligen Monat , nach dem Kampf in ihm . Sprich : Der Kampf in ihm ist schwerwiegend ; aber ( die Menschen ) vom Wege Gottes abweisen , an Ihn nicht glauben , den Zugang zur heiligen Moschee verwehren und deren Anwohner daraus vertreiben , ( all das ) wiegt bei Gott schwerer .يسألك المشركون -أيها الرسول- عن الشهر الحرام : هل يحل فيه القتال ؟ قل لهم : القتال في الشهر الحرام عظيم عند الله استحلاله وسفك الدماء فيه ، ومَنْعكم الناس من دخول الإسلام بالتعذيب والتخويف ، وجحودكم بالله وبرسوله وبدينه ، ومَنْع المسلمين من دخول المسجد الحرام ، وإخراج النبي والمهاجرين منه وهم أهله وأولياؤه ، ذلك أكبر ذنبًا ، وأعظم جرمًا عند الله من القتال في الشهر الحرام . والشرك الذي أنتم فيه أكبر وأشد من القتل في الشهر الحرام . وهؤلاء الكفار لم يرتدعوا عن جرائمهم ، بل هم مستمرون عليها ، ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن الإسلام إلى الكفر إن استطاعوا تحقيق ذلك . ومن أطاعهم منكم -أيها المسلمون- وارتدَّ عن دينه فمات على الكفر ، فقد ذهب عمله في الدنيا والآخرة ، وصار من الملازمين لنار جهنم لا يخرج منها أبدًا .
-
Und sie werden gegen euch immer wieder den bewaffneten Kampf führen , bis sie euch von eurem Din abbrachten , wenn sie es könnten . Und wer von euch sich von seinem Din abkehrt und stirbt , während er Kafir ist , so sind diese diejenigen , deren Taten im Diesseits und im Jenseits zunichte wurden , und diese sind die Weggenossen des Feuers .يسألك المشركون -أيها الرسول- عن الشهر الحرام : هل يحل فيه القتال ؟ قل لهم : القتال في الشهر الحرام عظيم عند الله استحلاله وسفك الدماء فيه ، ومَنْعكم الناس من دخول الإسلام بالتعذيب والتخويف ، وجحودكم بالله وبرسوله وبدينه ، ومَنْع المسلمين من دخول المسجد الحرام ، وإخراج النبي والمهاجرين منه وهم أهله وأولياؤه ، ذلك أكبر ذنبًا ، وأعظم جرمًا عند الله من القتال في الشهر الحرام . والشرك الذي أنتم فيه أكبر وأشد من القتل في الشهر الحرام . وهؤلاء الكفار لم يرتدعوا عن جرائمهم ، بل هم مستمرون عليها ، ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن الإسلام إلى الكفر إن استطاعوا تحقيق ذلك . ومن أطاعهم منكم -أيها المسلمون- وارتدَّ عن دينه فمات على الكفر ، فقد ذهب عمله في الدنيا والآخرة ، وصار من الملازمين لنار جهنم لا يخرج منها أبدًا .